ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
تتناول الرواية السنوات الأخيرة من حياة مدينة تدمر التي أصبحت في عصر ملكها، أذينة، عاصمة إمبراطوريّة المشرق، ويسرد أحداثها كاهن تدمر الأكبر في عهد الملكة